من الممكن اقتراب موعد نهاية الأرض قبل يوم القيامة! كارثة مزلزلة قد تصيب الأرض بفعل طرد الشمس المجال المغناطيسي الليلة!  عواصف مغناطيسية أرضية غير مسبوقة

تم بصق عمود ضخم من البلازما الشمسية من الشمس يوم الخميس ويمكن أن يضرب الأرض يوم الأحد، مما يؤثر على مجالها المغناطيسي والغلاف الجوي.

 تم إطلاق هذا الطرد الكتلي الإكليلي (CME) بسبب انفجار خيوط مغناطيسية في نصف الكرة الجنوبي للشمس ، مما أدى إلى إرسال سحابة من البلازما تحلق في اتجاهنا.

 "تم تصميم نماذج CME من اندلاع الفتيل الذي بدأ في حوالي 17/1530 بالتوقيت العالمي المنسق بالقرب من المنطقة 3309 وتم تحديدها على أنها متقدّمة في الغالب وجنوب مدار الأرض. ومع ذلك ، أشارت نتائج النموذج إلى إمكانية إلقاء نظرة خاطفة في وقت متأخر من يوم 21 مايو من شأنها أن تؤدي إلى تحسينات إضافية  قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) في توقعات مغناطيسية أرضية لمدة ثلاثة أيام.

من خلال سقف منزل نيو جيرسي كويكب على وشك المرور بالقرب من الأرض مثل القمر: كويكب على وشك المرور بالقرب من الأرض مثل القمر التكنولوجيا والعلوم قد يصيب طرد الشمس المجال المغناطيسي للأرض ، مما يتسبب في حدوث عواصف مغناطيسية أرضية

 التكنولوجيا والعلوم الفضاء الفضاء الطقس انتصاب الكتلة التاجية الجينومغناطيسية العواصف الفلكية  تم بصق عمود ضخم من البلازما الشمسية من الشمس يوم الخميس ويمكن أن يضرب الأرض يوم الأحد ، مما يؤثر على مجالنا المغناطيسي والغلاف الجوي.

 تم إطلاق هذا الطرد الكتلي الإكليلي (CME) بسبب انفجار خيوط مغناطيسية في نصف الكرة الجنوبي للشمس ، مما أدى إلى إرسال سحابة من البلازما تحلق في اتجاهنا.

"تم تصميم نماذج CME من اندلاع الفتيل الذي بدأ في حوالي 17/1530 بالتوقيت العالمي المنسق بالقرب من المنطقة 3309 وتم تحديدها على أنها متقدّمة في الغالب وجنوب مدار الأرض. ومع ذلك ، أشارت نتائج النموذج إلى إمكانية إلقاء نظرة خاطفة في وقت متأخر من يوم 21 مايو من شأنها أن تؤدي إلى تحسينات إضافية  قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) في توقعات مغناطيسية أرضية لمدة ثلاثة أيام.

تنتج الكتل الإكليلية المقذوفة عندما تعيد المناطق النشطة من سطح الشمس حيث تكون المجالات المغناطيسية قوية بشكل خاص تنظيمًا مفاجئًا ، مما يقذف كميات هائلة من المواد الشمسية ذات مجال مغناطيسي قوي.

ثم تطير هذه الكتل الإكليلية المقذوفة عبر الفضاء بسرعات هائلة ، تصل إلى حوالي 6.7 مليون ميل في الساعة ، لتصل إلى الأرض في غضون أيام قليلة.

 مارتن كونورز ، أستاذ علوم الفضاء والفيزياء في جامعة أثاباسكا الكندية ، قال سابقًا "تتدفق الرياح الشمسية عادةً من 300 إلى 700 [كيلومتر في الثانية] - أي حوالي مليون ميل في الساعة - مع ما يصل إلى 10 جزيئات  لكل سنتيمتر مكعب .... يوجد أيضًا مجال مغناطيسي صغير جدًا في الرياح الشمسية ، أصغر بكثير مما يدور البوصلات على سطح الأرض. "