الكشف عن كارثة كبرى أعنف من الزلازل تهدد كوكب الأرض والعالم بأسره خلال الأسبوع المقبل.الكشف عن كارثة كبرى أعنف من الزلازل تهدد كوكب الأرض والعالم بأسره خلال الأسبوع المقبل.
يقترب كويكب كبير الحجم من مدار الأرض الأسبوع المقبل، ويعتبر أوسع من جسر غولدن غيت الشهير في سان فرانسيسكو، بالولايات المتحدة.
اقرأ ايضاً ->
طلبتها وهتنولها ان شاء الله.. عاجل ورسميًا بدء التقديم على طلب تصريح سفر الصائمين داخل المسجد الحرام خلال شهر رمضان 2024!!ويقوم علماء ناسا بتتبع الصخرة الفضائية التي يبلغ قطرها نحو كيلومتر واحد، وتصنف كجسم قريب من الأرض وتسمى 199145 (2005 YY128) .
ومن المقرر أن يصطدم الكويكب بمدار الكوكب الأسبوع المقبل. ووفقا للتقارير، يقدر عرض الكويكب ما بين 570 م و1300 م وفق روسيا اليوم.
اقرأ ايضاً ->
ارتفاع جنـوني لأسعار الإيجارات للشقق و المنازل في السعودية..جدد عقد الإيجار قبل أن تصيبك العاصفة!!وسيقترب الكويكب نحو الأرض بحوالي 4.5 ملايين كيلومتر من الأرض (2.8 مليون ميل) في 16 فبراير، مع عدم ثقة ناسا بما يكفي للتعليق على ما إذا كان سيتحطم بالفعل في مدار الأرض ويسبب أي ضرر للكوكب.
ويأتي ذلك بعد أسبوعين فقط من أن كويكبا آخر ضخما تجاوز الأرض في واحدة من أقرب المواجهات التي تم تسجيلها على الإطلاق، لكنه فشل في إحداث تأثير بأي شكل من الأشكال.
اقرأ ايضاً ->
عاجل قرار رسمي.. “وزارة التعليم” تعليق الدراسة غدا في هذه المحافظة.. تعرف على المناطق المشمولة بالقرار المفاجئ!!وتم اكتشاف الكويكب 2023 BU في 21 يناير فقط، وكان على بعد 2200 ميل فقط من سطح الأرض، حيث حلّق فوق الطرف الجنوبي لأمريكا الجنوبية في الساعات المبكرة من صباح يوم 27 يناير.
وهذا يعني أنه اقترب 10 مرات اقرب من أقمار الاتصالات في العالم والتي تقع داخل قوس يعلو 22 ألف ميل فوقنا. وهي مسافة تساوي تقريبا المسافة من لندن إلى قبرص.
اقرأ ايضاً ->
مذيعة أردنية فاتنة الجمال نسيت أنها على البث المباشر وما فعلته دون خجل فجر غضب كل الأردنيين !! (فيديو)وتذكر وكالة ناسا أن الكويكبات التي يقل قطرها عن 25 مترا (82 قدما) ستحترق على الأرجح عندما تدخل الغلاف الجوي للأرض، ما يؤدي إلى ضرر ضئيل أو معدوم على الأرض، لكن هذا الكويكب المتجه نحونا، أكبر بكثير من ذلك بكثير.
.وتذكر وكالة ناسا أن الكويكبات التي يقل قطرها عن 25 مترا (82 قدما) ستحترق على الأرجح عندما تدخل الغلاف الجوي للأرض، ما يؤدي إلى ضرر ضئيل أو معدوم على الأرض، لكن هذا الكويكب المتجه نحونا، أكبر بكثير من ذلك بكثير.