ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة.. دولة عربية فقيرة ستصبح مثل دبي.. لن تصدق من هي

ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة.. دولة عربية فقيرة ستصبح مثل دبي.. لن تصدق من هي

26 مارس 2023 | 06:05 ص

أثارت العرافة ليلى عبد اللطيف الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بنبوة غير متوقعة لإحدى الدول العربية.

وقالت ليلى عبد اللطيف، في مداخلة لها عبر برنامج نجوم إنها متمسكة وواثقة من رؤيتها حول تونس، حيث سبق صرحت أنها ستصبح مثل دبي.

وأكدت أنها ترى تونس في مشهد الإعمار والنمو، وستكون السياحة أحسن مما كانت عليه، مؤكدة أن تونس ستتحسن، وستفتح منتجعات سياحية كبيرة في تونس على المدى القريب، وستصبح أغنى من دول الخليج واعتبرت أن الشعب التونسي واعي ولا يوجد شيء يستدعي الخوف في تونس.

وأضافت أن العالم العربي سيشهد كوارث طبيعية كبرى، مضيفة أن بلدان الخليج ستشهد تساقط الثلوج، وحصول زلزال بأحد الدول العربية لكنه لن يكون مدمراً وفق قولها.

ليلى عبد اللطيف (ولدت في 17 يناير1958) هي سيدة أعمال متنبئة لبنانية-مصرية، لُقّبت ب«سيّدة التوقعات» 

طفولتها وإلهامها

عدل

ولدت في بيروت، والدها الشيخ محمد كان مفتيا مصريا في الجامع الأزهر، تمتع بالقدرة على شفاء الناس من خلال القرآن الكريم، والدتها لبنانية وجدتها سورية. هي لا تتنبأ بالمستقبل وهي ليست عرافة، وانما فقط تمتلك قوى الإلهام السادس بمعنى أنه ينمو مع الوقت، ويتحول إلى واقع من 90 إلى 100%. لا تؤمن بقراءة فنجان قهوة أو بطاقات التارو ولا طالع أو التنويم المغناطيسي أصبحت اسما معروفا تدريجيا بين كبار السياسيين والاقتصاديين والفنانين من لبنان وبعض دول الخليج العربي، إلى جانب شركات عالمية بدأت البحث عن المشورة. 

وقد التقت رؤساء دول وحكومات إضافة للعديد من الملوك الذين تنبأت لهم هي الابنة الكبرى في أسرتها، جاء والدها في بعثة إلى لبنان، حيث التقى بوالدتها وتزوجا. توفي عن عمر يناهز السابعة والأربعين عندما كانت في سن الثامنة. لاتتذكر اشياء كثيرة عنه، سوى أنه في منزلهم في بيروت كان يصلي ويقرأ القران الكريم ويعالج المرضى بالرقية الشرعية. كان يشعر الأشياء قبل حدوثها لكنه لم يعط موافقته على كشف الأسرار وأن يتنبا بمستقبل أجد.

 بدأ هذا الإلهام معها وقت وفاة والدها، كانت والدتها تسألها عن أشياء وكانت ايماءة برأسها وقالت: ما كنت اقول لها. لها أختان من والدها المصري وثلاث أخوة من زوج امها اللبناني. درست في مدرسة داخلية مع إخوتها هند وسناء حتى البكالوريا ثم عملت في سن مبكرة سكرتيرة في السفارة المصرية. بعدها عملت بائعة في غاليري، وفي ذلك الوقت كانت الحاسة التي تملكها محصورة بعائلتها ومحيطها الضيق، كانت تطلق توقعات تثير استغرابهم اذ قالت ذات يوم لوالدتها أن جدها سيذهب لتأدية فريضة الحج ولن يعود. وبالفعل مات جدها في المدينة المنورة. وعندما كانت تتحقق توقعاتها وهي صغيرة كانت تفرح كثيراً دون أي اعتبار للأحداث التي تحصل.

مقالات متعلقة عرض الكل