اقذر تقاليد الزواج في إفريقيا.. رؤوس البهائم وأواني البيرة وما يفعله الزوج قبل الزفاف صادم للجميع!!

تختلف عادات الزواج من قبيلة الي أخري ويكون هذا العقد أو الزواج مبني علي تقاليد قديمة جدا ولا يمكن التخلي عنها والحياة الأسرية والزوجة تاتي في اشياء عربية جدا وخاصة في القبائل الأفريقى.

الزواج والحياة الأسرية أمران أساسيان بالنسبة لمعظم الأوغنديين ، بغض النظر عن المجموعة العرقية أو الدين. الزواج الأحادي ووجود زوجة واحدة هو الآن المثل الأعلى الوطني ، على الرغم من أن تعدد الزوجات (الزوج مع العديد من الزوجات) يحدث في بعض الأحيان.

ومع ذلك ، هناك مثل شائع في أوغندا ، وهو “المغازلة ليست الزواج”. إنها تعني أنه لا يمكن اعتبار كل من يغازل الفتاة على أنه يريد الزواج منها.

في قرية بانيانكول على وجه الخصوص ، تتميز بتقاليد زواج غريبة. حالما تبلغ الفتاة سن الثامنة لا يُسمح لها بالخروج وتبقى في منزل والدها تأكل لحوم البقر والشعير وتشرب الحليب والدماء بكميات كبيرة حتى تصاب بالسمنة ويمتلئ جسدها ، لأن الأجسام الدهنية في قبيلة بانيانكول هي علامة على الجمال الشديد.

المهر في قرية بانيانكول الأوغندية

أما بالنسبة للمهر ، فمن واجب الأب في القرية أن يبحث عن زوجة لابنه وأن يدفع الصداق أيضا. يشمل المهر الأبقار والماعز وأواني البيرة ، وكل هذا يتوقف على مدى ثروة الشخص. ثم تبدأ الاستعدادات للزواج بمجرد دفع مهر العروس ، وتقام العديد من الولائم في بيت العروس ، بالإضافة إلى ذبح والد العروس لثور.تقاليد الزواج في شرق إفريقيا

قبائل لوه و كيسي.

تختلف عادات الزواج باختلاف القبائل. تشتهر مراسم الزواج في قبائل “لو” و “كيسي” ، حيث يتم إعداد طاولات ضخمة تكفي لجميع أهالي القرية التي ينتمي إليها العروس والعريس ، ويتم تقديم وليمة كبيرة تشمل “أوجالي ، دجاجة”. ولحم البقر ولحم الماعز والأرز والشباتي والأسماك “. عند تناول هذه الوجبة الدسمة ، يشرب الجميع الشاي مع Mandzi ، وهناك يعتمدون على الدعوات الشفوية ، وليس المطبوعة.

ومع ذلك ، هناك طقوس إضافية تنفرد بها قبيلة كيسي ، وهي إعداد طاولة أخرى لأصدقاء العريس في صباح يوم الزفاف.