تداولت حسابات فنية على مواقع السوشيال ميديا صورة لطفلة شقراء جميلة أصبحت فنانة مشهورة ووالدها فنان كبير.
الصورة تعود للفنانة الشهيرة ليزا ماري بريسلي، الابنة الوحيدة لأسطورة موسيقى الروك اند رول إلفيس بريسلي، التي توفيت قبل أيام، عن 54 عاما بعد نقلها إلى مستشفى في منطقة لوس أنجلوس.
اقرأ ايضاً ->
320 جنية مرة واحدة..اسعار اللحمة في مصر اليوم تنخفض بجنون وتدخل الفرحة الى كل بيت..اشتري الان!!ليزا بريسلي وهي الابنة الوحيدة لألفيس بريسلي والتي كانت في التاسعة من عمرها عندما توفي والدها في العام 1977، ورثت عن ألفيس ثروة تُقدر بمئة مليون دولار.. لكن كيف أدارت ليزا ثروة والدها وتوفيت مديونة بمبلغ يُقدر بـ16 مليون دولار.
ليزا التي أكدت والدتها خبر وفاتها، توفيت وهي كانت لا تزال بمعارك مع زوجها الرابع والأخير مايكل لوكوود.
اقرأ ايضاً ->
عيار 21 الآن يخالف كل التوقعات.. أسعار الذهب في الصاغة اليوم بمصر بعد الارتفاع الجنوني لسعر الدولار .!مايكل وهو أب توأمها هاربر فيفيان وفينلي، كان يريد أن يحصل على نفقة من زوجته بقيمة 40 ألف دولار عن كل طفل، وكان يُصر بأن ليزا لديها مال أكثر مما تدّعي الوثائق.. علماً أن ليزا كانت تقول بأنها مديونة بمبلغ 16 مليون دولار بعد الصفقات المالية الكارثية التي أبرمها مدير أعمالها باري سيغل.. وقد رفعت دعوى ضده في العام 2018 متهمة إياه بسوء إدارة ثروتها.
تزوجت ليزا أربع مرات، بدايةً ارتبطت بالممثل داني كيو الذي أنجبت منه ولدها بنيامين الذي توفي في العام 2020، وابنتها ريلي. ثم تزوجت مايكل جاكسون، وبعده نيكولاس كيج قبل أن ترتبط بزوجها الأخير مايكل لوكوود، ولا يُعتقد بأن ليزا استفادت مالياً من زواجها من مايكل جاكسون.
اقرأ ايضاً ->
حديد عز يواصل السقوط الحر .. تعرف على سعر طن الحديد والأسمنت اليوم الخميس في كل المصانع المصرية!!على الرغم من أن ألفيس ترك ثروته لابنته وهي في التاسعة إلا أنها استلمتها وهي في الـ25 من عمرها، الثروة التي كانت تُقدر بخمسة ملايين دولار عندما توفي في العام 1977، حوّلت زوجته بريسيلا بريسلي التي انفصلت عنه في العام 1973، قصره Graceland إلى منطقة جذب للسياح وأنشأت مشاريع ألفيس بريسلي، مستفيدة من قاعدته الجماهيرية الضخمة.
وفي الوقت الذي تسلمت فيه ليزا الثروة كانت تُقدر بمئة مليون دولار. عينت ليزا في العام 2003 باري سيغل لإدارة ثروتها، في العام نفسه الذي بدأت فيه مسيرتها الفنية المشؤومة. كان باري معروف في مجاله، وعمل لصالح عدد كبير من النجوم مثل آل باتشينو، إليجا وود وغيرهم..
اقرأ ايضاً ->
4 كيلو سكر.. هي دي الاخبار الحلوة ولا بلاش الحكومة حددت أماكن بيع السكر ب 27 جنيه للمواطنين.. إليكم التفاصيل!!في العام 2005 باع باري نحو 85 % من حصتها من مشاريع ألفيس بريسلي، مما جعلها تفقد السيطرة على اسم والدها وحقوق صورته.. مدعياّ أنه كان يجب عليه بيع حصتها من أجل تسديد ديونها.
وذكرت ليزا بأنها خسرت ملايينها بسبب الاستثمار بشركة Core Entertainment التي كانت تقف خلف "أميركان أيدول" والتي أفلست في العام 2016.
ا
تهامات متبادلة بين ليزا وباري، الذي اتهمته بتبديد ثورتها، بينما كان يحملها المسؤولية.
في العام 2016 انفصلت ليزا عن زوجها الأخير مايكل لوكوود، وفي ذلك الوقت ادّعت بأنها كانت مديونة بمبلغ 16 مليون دولار، وقد زعم مايكل بأن ذلك غير صحيح.
فوفقاً للوثائق، كانت ليزا ماري مديونة بمبلغ 10 مليون دولار بسبب الضرائب من عام 2012 إلى 2017، وتخلفت عن سداد ديون بلغت 6 ملايين دولار لمنزلها في المملكة المتحدة.
اقرأ ايضاً ->
زااد جنيه .. قفزة مفاجئة في سعر الدولار أمام الجنيه المصري بالبنوك اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024!!وكشفت ليزا عن معاناتها المالية عندما طلب منها زوجها مايكل مساعدته بدفع رسوم المحاماة البالغة 450 ألف دولار.
وفي عام 2018، رفعت دعوى قضائية ضد باري سيغل، متهمةً إياه بسوء إدارة شؤونها المالية. محامي باري اعتبر أنه من الواضح أن ليزا تمر بوقت عصيب في حياتها وتريد إلقاء اللوم على أي شخص بدلاً من تحمل المسؤولية، بينما أصرت ليزا على أن باري كان مسؤولاً عن انهيار ثروتها، وهو ما أظهرته في خلال الوثائق.
اقرأ ايضاً ->
الريال طائر في السماء.. مفاجأة مالية في سعر الريال مقابل الجنيه المصري اليوم في السوق السوداء في مصر!!وُلدت ليزا ماري بريسلي عام 1968 وهي مالكة قصر والدها غريسلاند في ممفيس، وهي منطقة جذب سياحي شهيرة. وكانت تبلغ من العمر 9 سنوات عندما توفي إلفيس بريسلي في غريسلاند عام 1977.
بدأت مسيرتها الموسيقية الخاصة بألبومها الأول عام 2003 بعنوان "تو هوم إت ماي كونسيرن"، أي "لمن يهمه الأمر"، وتبعته بألبوم "ناو وات"، أي "ماذا الآن" عام 2005، وكلاهما وصل إلى المراكز العشرة الأولى في قائمة بيلبورد 200 لأكثر الألبومات مبيعا وصدر الألبوم الثالث لها بعنوان "ستورم آند غريس" عام 2012.