ولد الفنان أنور وجدي في شهر أكتوبر عام 1904، واتفق الكثيرون على أن الفنان أنور وجدي عبارة عن مؤسسة فنية .
حيث أنه كتب وأخرج وأنتج واكتشف الوجوه الجديدة، فيما كان سببا فى تألق عدد من النجوم، ومن أبرزهم ليلى مراد، التى عاش معها قصة حب كانت مثار أحاديث الصحف وقتها، وهو ما تكرر مع انفصالهما أيضا.وتعود القصة إلى حب ملأ قلب ليلى مراد تجاه أستاذها الموسيقار محمد عبدالوهاب، ولكنه كان حباً من طرف واحد.
اقرأ ايضاً ->
عيار 21 الآن يخالف كل التوقعات.. أسعار الذهب في الصاغة اليوم بمصر بعد الارتفاع الجنوني لسعر الدولار .!حيث ظلت فترة طويلة تكتم مشاعرها حتى جاء اليوم الذي قررت فيه أن تصارحه، وكان ذلك أثناء تصويرهما لمشاهد فيلم "يحيا الحب بالإسكندرية".
وصارحته ليلى بمشاعرها وما كان منه إلا التعالي فرفض حبها وقال لها أمام الجميع: " أنا أفهم إن دي قلة أدب، إزاي تتجرئي وتقولي لي كده يا ليلى".
اقرأ ايضاً ->
حديد عز يواصل السقوط الحر .. تعرف على سعر طن الحديد والأسمنت اليوم الخميس في كل المصانع المصرية!!وانتشر ما حدث بينهما وعلم الجميع بقصة حب ليلى لأستاذها، وإن ظل هذا الحب حبيساً بداخلها، وكان يعلم أنور وجدي هذه القصة قبل قراره بالزواج منها، ومع ذلك أصر على أن يتزوجها.
ولكن كانت الغيرة دائماً سبباً في اشتعال الخلافات بينهما، وكان يمنعها من العمل مع عبدالوهاب أو حتى الرد عليه في الهاتف.
اقرأ ايضاً ->
4 كيلو سكر.. هي دي الاخبار الحلوة ولا بلاش الحكومة حددت أماكن بيع السكر ب 27 جنيه للمواطنين.. إليكم التفاصيل!!ولأنه يعلم أن عبدالوهاب هو خير من يخرج من طبقات صوتها كل المعاني، رضخ لعملها معه خاصةً في الأفلام التي كانت من إنتاجه.
ليس هذا فحسب بل كون معه شركة إنتاج فنية للعمل على أفلام جديدة تجمعه وليلى بعبدالوهاب، وبمرور الوقت وبعد أن حاولت ليلى استيعاب تناقض أنور.
جاء الخلاف النهائي بين الزوجين لتقرر الانفصال بسبب عدم حصولها على مستحقاتها، ولكن السبب الخفي كان رغبتها في التواجد بجوار أستاذها.
وقد تردد أن أنور وجدي انتقم منها بعد الانفصال بأن أشاع عنها أنها تبرعت بمبلغ 50 ألف جنيه للجمعيات الخيرية لبد ما.
اقرأ ايضاً ->
زااد جنيه .. قفزة مفاجئة في سعر الدولار أمام الجنيه المصري بالبنوك اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024!!فأصدرت بعض الدول أمراً يقضي بمنع أفلامها، ولكن هذه الأفلام كانت من إنتاجه فعاد في تصريحاته مرة أخرى حتى لا يخسر جراء ذلك ونشر اعترافاً بأن ما قاله كان خاطئاً ومجرد سوء تفاهم.