عروس مراهقة عمرها 18 عاما تتفاجأ بالكارثة في ليلة الدخلة.. مافعله معها العريس في غرفة النوم كان صادم ولم يخطر على بال!

عروس مراهقة عمرها 18 عاما تتفاجأ بالكارثة في ليلة الدخلة.. مافعله معها العريس في غرفة النوم كان صادم ولم يخطر على بال!

22 يناير 2023 | 08:00 ص

كانت في الثامن عشرة من عمرها عندما قررت عائلتها تزويجي بأحد أقاربها دون رغبتها، فتم زفها إليه دون رضاها.

في تلك الليلة انتظر أهل العروسين في بيت العريس حتى يتم التأكد من "عذرية الفتاة".وحتى يعود لهم بالخبر اليقين أغلق العريس الباب بسرعة وطُلب من الفتاة أن تسرع لأن الأهل في انتظار الخبر اليقين.

كان الأمر سيئاً جدا للفتاة فهو لم يتحدث معها، بل سارع إلى إنهاء المهمة دون إجراء أي حديث ولو لدقائق، في حين كنات الفتاة ترتجف خوفاً ولا رغبة به

لكن حدثت المفاجأة، فرغم ألمها النفسي والجسدي، لم يكن الزوج مبالياً إلا بانتظار بقعة الدم.لم تنزف الفتاة في دم فما كان من الزوج إلا أن صاح بأعلى صوته "لا يوجد دم"، مع تلفظه بكلمات بذيئة جدا، وعيناه محمرتان كالجمر.

أصيبت الفتاة بصدمة ولم تستطع أن تتكلم لساعة كاملة فلم تستطع النطق بكلمة واحدة، تم أخذها إلى الطبيب النسائي في نفس اللحظة للتأكد من "عذريتها" .

وعندما وصلت إلى الطبيب قام بمواساتها وتوليه زوجها على تصرفه، طالبت الفتاة بالطلاق من زوجها الذي أهانها واتهمها بشرفها لكنها لم تستطع أن تفك ارتباطها منه بسبب موقف أهلها ضد طلبها، فعاشت معه عشرين عاما مكرهة ولم تنس تلك الإهانة التي تعرضت لها.كان الأمر سيئاً جدا للفتاة فهو لم يتحدث معها، بل سارع إلى إنهاء المهمة دون إجراء أي حديث ولو لدقائق، في حين كانت العروس ترتجف خوفاً ورعبا.

ومع ذلك واصل العريس تنفيذ مهمته رغم الألم النفسي والجسدي للعروس، ولم يكن في باله سوى البحث عن قطرات الدم التي سيخرج بها أمام الأهل، لكن حدث مالم يكن في الحسبان، لم تنزف العروس، فما كان من الزوج إلا أن صاح بأعلى صوته "لا يوجد دم"، مع تلفظه بكلمات بذيئة جدا، وعيناه محمرتان كالجمر.أصيبت الفتاة بصدمة ولم تستطع أن تتكلم لساعة كاملة فلم تستطع النطق بكلمة واحدة، تم أخذها إلى الطبيب في نفس اللحظة للتأكد من "عذريتها".

وعندما وصلت إلى الطبيب وبعد أن قام بالكشف عليها اتضح أنها بنت عذراء وان غشاء بكارتها من النوع المطاطي الذي لا يتمزق بالعلاقة الجنسية ويحتاج إلى تدخل جراحي، عندها بدأ العريس بالاعتذار وحاول إصلاح ماحدث، لكن العروس كانت قد تعقدت منه إلى حدا كبير، وطلبت الطلاق ورفضت العودة إلى منزل زوجها الذي أهانها واتهمها بشرفها وحول ليلة عمرها إلى كابوس ووجع لن تنساه طوال عمرها. 

ورغم محاولات الأهل في إصلاح الأمر والتدخل بينهما، إلا أن العروس تمسكت بقرارها، وحصلت على حقها في الطلاق.

مقالات متعلقة عرض الكل