سعاد حسني في مشهد جريئ مع رشدي أباظه.. صراخ الفنانة أرهق المخرج والمصورين وأجبرهم على إيقاف العمل.

سعاد حسني في مشهد جريئ مع رشدي أباظه.. صراخ الفنانة أرهق المخرج والمصورين وأجبرهم على إيقاف العمل.

20 يناير 2023 | 02:30 ص

أعادت قنوات فنية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، نشر مشهد ساخن جمع بين أبرز نجوم السينما المصرية في الزمن الجميل، وهم الفنانة سعاد حسني، والفنان رشدي أباظة، حيث ظهر النجمين في المشهد المثير للجدل وهما يحتضنان ويقبلان بعض بشراهة واصواتهما تعلو الاستوديو.  وتحكي قصة الفيلم عن شخصية سياسية وثورية قضى حياته في المنفى مع زوجته وبعد اندلاع الثورة  عاد إلى بلده وعين سفير بمصر، وكانت حينها السفارة جديدة وتحتاج إلى تكوين وتجهيز وتنظيم وموظفين جدد، وعين فيها ثلاثة موظفين ويشغلون سكرتارية وسكرتير وموظفة مطبخ.كما حضر أحمد كنعان وظن أن فؤاد وهدى هما السفير وحرمه، وأعلنت عزيزة غضبها من فؤاد، فإضطرت هدى لأن تدعى أمام كنعان أن عزيزة شقيقتها.

عندها شاهد كنعان كما شاهدت هدى عناقًا بين فؤاد وعزيزة في الحديقة، فظن كنعان أن السفير يخون زوجته مع شقيقتها، فطلب من هدى أن تمسك أعصابها ولا تغادر السفارة، بينما كانت هي عائدة إلى منزلها، ثم غافلته وخرجت، فاتبعها إلى منزلها في محاولة منه لإعادتها لزوجها، ولكنها واجهته برأي السفير فيه وأنه ميكروب، فوضح لها موقفه وأنه كان يهرب السلاح إلى شعب فيحان، وأن تواجده في الملاهي كان للتمويه، وأظهر لها أثار التعذيب على ظهره، مما جعل هدى تعجب به.وحضر وكيل الخارجية آدم فخر الدين (عادل أدهم) ليخبر السفير خالد بمطالب شعب فيحان بترشيحه لرئاسة الجمهورية، وقابل فؤاد الذي إدعى المرض، بينما تعرض السفير خالد لضربة شمس في أسوان، وعاد مريضًا، وظن كنعان أنه مجنون يدعى أنه السفير، فأرسله لمستشفى الأمراض العقلية، وحينما إكتشف الحقيقة أعاده.

اعترفت عزيزة بكل تفاصيل التمثيلية التي قام بها فؤاد ومعه هدى، فرحب آدم فخر الدين وكيل الخارجية بالفكرة لأن السفير خالد معرض لمؤامرة من خصومه الطامعين في رئاسة الجمهورية، فطلب من فؤاد وهدى الاستمرار في التمثيلية حتى يمكن القبض على المتآمرين.

وأقيم حفل كبير حضره فؤاد كسفير ومعه هدى كحرم السفير، وتم القبض على المتآمرين والعفو عن فؤاد وهدى لشجاعتهم في مواجهة المؤامرة، وتم زواج فؤاد من عزيزة، وقبول أوراق تعيين كنعان كملحق صحفي للسفارة وزواجه من هدى.▪︎شهادة الفنان نور شريف بحق السندريلا 

عند سؤال نور شريف في لقاء صحفي عن سعاد، وعن إمكانية ظهور فنانة تحل مكانها، كان رده: سعاد حسني كانت دائما في المقدمه دون منازع ولا استطيع أن اضع اسم ممثله بعدها.

وأضاف يمكن أن تاتي ممثلة بعدها لكن المسافه بينها وبين أي نجمه اخرى بعيدة، وكم  اتمنى أن تظهر في الفترة الجايه ممثله في حجمها أو قريبة من مستواها.

وقال انا الوسوسه مع الأسف سيطرت على سعاد حسني وغيرتها، وحصل في اخر اعمالنا معها في فيلم "غريب في بيتي" تعبت من وسواس كانت بعد يومين من العمل بتسأل وتحاول التغيير في السيناريو، وأسئلة كثيرة منها: ماذا يقول الفيلم، والهدف منه.

مقالات متعلقة عرض الكل