عملت في مقتبل حياتها كمضيفة جوية وعارضة أزياء، ثم اتجهت للعمل السينمائي في أواخر ستينيات القرن العشرين، واعتبرت في حقبة السبعينات من أهم رموز اﻹغراء في السينما المصرية،
من أعمالها (ميرامار، مين يقدر على عزيزة، ممنوع في ليلة الدخلة، بنت اسمها محمود، عالم عيال عيال). اعتزلت الفن وارتدت الحجاب في عام 1993، لكنها عادت بعدها بعدة سنوات للتمثيل، ولكن هذه المرة بالحجاب من خلال المسلسل التلفزيوني (حبيب الروح).
اقرأ ايضاً ->
الليرة اللبنانية تلفظ أنفاسها الأخيرة ...والسعر في السوقين الرسمية والموازية أثار رعب اللبنانيين اليوم...تفاصيل
في لقاء سابق قالت الفنانة سهير رمزي إنها عندما كانت تصور فيلم "ثم تشرق الشمس"، الذي عُرض عام 1971، كان هناك مشهد ساخن لها أمام الفنان الراحل رشدي أباظة، فوجدت منه اهتماماً كبيراً بها قبل المشهد لأنها كانت تشعر
بالخجل.وأوضحت "رمزي"، خلال برنامج "ممنوع من العرض" الذي عُرض على قناة الحياة الفضائية، أنها عندما قدمت هذا الفيلم كانت في بداية مشوارها الفني، وجاء لها رشدي أباظة
اقرأ ايضاً ->
حلافا لكل التوقعات... الدينار العراقي يوجه ضربة مؤلمة للدولار ...وما سجله في بغداد وأربيل أسعد قلوب الجميع !وجلس معها واشتري لها شوكولاتة وعصائر وقال: "أنا هفضل أغذي فيكي لغاية ما تبقي ريلاكس خالص، لأن المشهد ده مهم بالنسبة لك، لو اتكسفتي فيه يبقى بتكتبي شهادة وفاتك كممثلة".
وأكدت الفنانة الكبيرة أنها عندما وجدت منه اهتماماً كبيراً شعرت به كأخ كبير أو أب يخاف عليها ويريد لها أن تظهر في أحسن صورة وتقدم أداءً متميزاً أمام الكاميرا.
اقرأ ايضاً ->
بسبب التوتر في المنطقة... الذهب يشعل السوق العالمية ..وثعلب الاقتصاد المصري نجيب ساويرس يدلي بتصريح صادم حول مستقبل الذهب !
وأشارت سهير رمزي إلى أن علاقتها توطدت برشدي أباظة بعد ذلك، لدرجة أنه في مرة طلب من والدتها أن يقضي "سهرة" في منزلهم ولكنها قالت له "تعالى بس هنقعد تحت في الجراج عشان أنا ماعنديش استعداد إن بيتي يتكسر"، وذلك لأنه كان معروفاً عنه أن سهراته تنتهي بإحداث حالة من الفوضى بسبب أنه يفقد وعيه بسبب الخمر.