خرج الشيخ والداعية المصري المعروف الدكتور مبروك عطية بحلقة مثيرة وساخنة كعادته نشرها على قناته في اليوتيوب، وتداولها عشرات الآلاف من الأشخاص عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتحدّث الشيخ مبروك عطية في هذه الحلقة عن كثير من القضايا المهمة خصوصا تلك المتعلقة والمختصة بالعلاقة بين الرجل والمرأة وضوابطها وعن طبيعة الأشياء الجائزة والمحرمة فيها، وما الذي يجب على الزوجين فعله والأشياء التي ينبغي تركها أثناء المعاشرة الزوجية.
اقرأ ايضاً ->
تنبؤات ابريل تهز المملكة.. ليلى عبد اللطيف تبكي مرعوبة من شدة الخوف هذا ماسيحدث في السعودية بعد 5 ايام..!وخصّص الشيخ مبروك عطية هذه الحلقة للإجابة على تساؤلات جمهوره حول عدد معين من القضايا خصوصا قضايا العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة،حيث يُعرف الدكتور مبروك عطية بأنه أحد الشخصيات التي تقوم بمناقشة قضية العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة دون أي حواجز أو خجل.
وحول ذلك يقول مبروك عطية إنّه من الضروري مناقشة قضية العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة دون أي حياء أو خجل وذلك لأنها من الأمور التي تمس معظم الناس بالإضافة إلى أنّ ذلك يُعد نوع من أنواع التوعية لجميع أفراد المجتمع.
اقرأ ايضاً ->
الضمان الاجتماعي الأردني يعلن موافقته على منح المطلوب بعد سنوات من الترقب والانتظار ..فرحة كبيرة تعم جميع البيوت!وبدأ الشيخ مبروك عطية الحلقة التي استمرت قرابة ساعة كاملة بالإجابة عن الأسئلة التي وردت إليه على الفور دون أي مقدمات بالترتيب، ومن أهم الأسئلة التي وجهها المتابعين للشيخ هو الاستفسار عن أفضل الأوضاع الجنسية أثناء ممارسة الجنس مع المرأة.
وردّ الشيخ مبروك على هذا السؤال بطريقة فكاهية وقال إنّه يجب على الرجل ممارسة الجنس مع زوجته بأي طريقة يريد هو باستثناء عدم إدخال عضوه الذكري في مؤخرتها لأن ذلك محرم شرعا ومن الأمور الغير جائزة.
اقرأ ايضاً ->
البليهي وقح.. رونالدو يشعل الصحافة العالمية من جديد ويهاجم بشدة على البليهي ... والأخير يرد بشكل عنيف وصادم جداوأضاف قائلا: إنّ أفضل الأوضاع لممارسة الجنس هو أن يجعل الرجل وجهه في وجه شريكته، وسواء كان تحتها أو فوقها فهذا غير مهم ،حيث برر كلامه بالقول إنّ المتعة ليست في المباشرة وإنما في بقاء الوجه في الوجه.ومن الضروري أن يبقى وجهه في وجهها سواء أكان الرجل في الأسفل أو العكس .
واستشهد الشيخ في حديثه بكلام المفسر ابن القيم الجوزية حيث قال: يذكر ابن القيم الجوزية أنّ خير الأوضاع في هذا الدين التي يباشر فيها الرجل زوجته هو ما كان يقوم به الرسول صلى الله عليه وسلم وهو استقبال الوجه.