كشف المخرج محمد تركي عن وصية الراحل سمير صبري الأخيرة، قائلًا “أوصى أن أقوم بتغسيله بنفسي، وأن يتم دفنه في مقابر أسرته بمحافظة الإسكندرية”ولفت إلى أنه منحه قبل رحيله رقم المسؤول عن المقابر ليتواصل معه في حال حدوث الوفاة وتجهيز المدفن، وفقا لموقع مصراوي.
والفنان محمد سمير جلال صبري ولد عام 1936 بمدينة الإسكندرية ثم انتقل إلى القاهرة للعيش مع والده عند انفصال والديه وسكن بذات العمارة التي كان يسكنها المطرب عبد الحليم حافظ حيث التقيا هناك لأول مرة.
اقرأ ايضاً ->
ليلة القدر 2024.. الفلكية ليلى عبد اللطيف تصدم الجميع بتنبؤات مفاجئة لأحداث العشر الأواخر من رمضان2024!!
اشترك في برنامج (ركن الطفل) مع الفنانة لبنى عبد العزيز وساعدته إجادة اللغات الأجنبية على تقديم برنامج (النادي الدولي) الذي انتقل نجاحه من الإذاعة إلى التلفزيون.
حاور عددا كبيرا من المشاهير والأعلام منهم الموسيقار محمد عبد الوهاب والشاعر أحمد رامي والبابا شنودة والممثلة أمينة رزق.
وفي مجال التمثيل بدأ مشواره بأدوار صغيرة في أفلام مثل (اللص والكلاب) و(هارب من الزواج) و(نهر الحياة) و(الراهبة) و(عدو المرأة) وعمل مع كبار النجوم قبل أن يصبح بطلا لعدد من الأفلام خلال حقبتي السبعينات والثمانينات.
قدم خلال مشواره الفني أكثر من 130 فيلما منها (بمبة كشر) و(الأحضان الدافئة) و(البحث عن فضيحة) و(رحلة الأيام) و(وبالوالدين إحسانا) و(شفاه لا تعرف الكذب) و(الجلسة سرية) و(التوت والنبوت) و(نشاطركم الأفراح) و(جحيم تحت الماء) و(القتل اللذيذ) و(جحيم تحت الأرض) و(حدث في 2 طلعت حرب).
اقرأ ايضاً ->
بالسوقين الرسمة والموازية ... الليرة السورية تدك قيمة الدولار ويهوي به إلى الحضيض,,,وسعر الصرف أسعد قلوب السوريين!
كما أنتج عددا من الأفلام منها (أهلا يا كابتن) و(السلخانة) و(منزل العائلة المسمومة) و(دموع صاحبة الجلالة) و(إنذار بالقتل).
شارك في مسلسلات تلفزيونية مثل (أم كلثوم) و(قلب الدنيا) و(حضرة المتهم أبي) و(قضية رأي عام) و(حق مشروع) و(عدى النهار) و(فلانتينو).
اقرأ ايضاً ->
الافتاء المصرية تفاجئ الجميع وتكشف عن قيمة زكاة الفطر لهذا العام ... أكثر من الأعوام السابقة
كون فرقة استعراضية ظلت على مدى سنوات الفقرة الرئيسية في كبرى الحفلات والسهرات وفي عام 2021 تبرع بكامل ملابس هذه الفرقة لمسرح البالون.
وكان سمير صبري قد تزوج في شبابه من أجنبية لكن الزيجة لم تدم طويلا، وأصدر قبل عامين مذكراته بعنوان (حكايات العمر كله) عن الدار المصرية اللبنانية بالقاهرة.