هذه الفتاة المصرية المراهقة أغرت والدها بملابس النوم فوقع معها في الحرام.. وعندما تزوجت خدعت العريس في ليلة الدخلة بحيلة ذكية لكن مفاجأة غير متوقعة حدثت في غرفة النوم فأنكشف المستور!

هذه الفتاة المراهقة أغرت والدها بملابس النوم فوقع معها في الحرام.. وعندما تزوجت خدعت العريس في ليلة الدخلة بحيلة ذكية لكن مفاجأة غير متوقعة حدثت في غرفة النوم فأنكشف المستور!

ألقت الأجهزة الأمنية في مصر على مواطن في العقد الرابع من عمره،  بتهمة "زناء المحارم" وممارسة العلاقة الحميمية مع إبنته البالغة من العمر 22 عاما.وقالت وسائل إعلام لبنانية أن خلافا كبير نشب بين عائلتين في بيروت، بعد يوما واحد من احتفال العائلتين بزواج اثنين من أفرادها.

تفاصيل الحادثة 

وفي تفاصيل الحادثة بحسب ما كشفه مصدر أمني،  فقد تزوج أحد الشباب من فتاة من خارج العائلة، وجرت مراسيم الزفاف بشكل طبيعي، لكن ليلة دخلة العروسين لم تكن على مايرام،  وفجرت خلافات كبيرة بين عائلة العريس وعائلة العروس.  وأضاف المصدر، أنه بعد انتهاء حفلة الزواج، انتقل العروسين إلى شقتهم، وغادر الضيوف، وبعد أقل من ساعتين، غادر العريس شقته ومعه العروس وأعادها إلى منزل أسرتها.  وأشتكى العريس لأسرة العروس أن غشاء بكارتها لم يعد موجود وأنها ليست بكرا، وهو ما أثار غضب أسرتها الذين دافعو عن شرف ابنتهم التي كانت تبكي بشدة وتتحجج بأنها سقطت على آلة حادة عندما كانت صغيرة.

تطور الأمر بين العائلتين إلى إشتباك بالأيدي،  ما استدعى تدخل بعض عقلاء المنطقة الذين قامو بنقل العروس إلى أحد المستشفيات القريبة لفحصها والتأكد من ادعاءات العريس، وهناك أكدت لهم الطبيبة المناوبة إن غشاء بكارة العروس فعلاً لم يعد موجود وأنها قد مارست العلاقة الحميمية مرات عديدة قبل الزواج.اعترافات صادمة

توجهت الأنظار نحو العروس، خصوصا من أسرتها الذين هددوها بالقتل إذا أخفت عنهم الحقيقة، لكن أما الضغط المستمر أعترفت الفتاة أن والدها هو من مارس معها العلاقة الحميمية، وفض بكارتها قبل أكثر من عامين.  لم يستوعب الحاضرين الأمر، وظنو أن الفتاة فقدت عقلها من الصدمة التي تلقتها في ليلة الدخلة التي تحولت إلى جحيم، وتوجهو نحو والدها الذين رفض الذهاب معهم إلى المستشفى بحجة أنه مريض، وعندما عادو إلى المنزل لم يجدوه، فقد غادر المنزل فور توجههم إلى المستشفى، وهرب قبل أن ينكشف أمره. 

القبض على الأب المجرم

أبلغ العريس وبعض أفراد أسرة العروس، الأجهزة الأمنية بالحادثة، وبعد 3 أيام من البحث والتحريات،  تم القاء القبض على والد العروس في إحدى الشقق السكنية بالعاصمة بيروت.  وعند مواجهة الأب باعترافات العروس، أنكر في بداية الأمر وأتهمها بالجنون، لكنه أمام ضغط المحققين أعترف أخيرا وكشف تفاصيل جريمته المروعة. أغرتني بملابسها وجسمها المثير

حاول الأب تحميل ابنته أسباب الجريمة، وقال أنه عاد إلى منزله في إحدى الليالي قبل عامين، في وقت متأخر من الليل،  حيث كان الجميع نيام،  باستثناء ابنته الكبيرة التي كان عمرها في ذلك الوقت 20 عاما، مضيفا أنها كانت في صالة المنزل ترتدي ملابس النوم الشفافة التي في تلبسها المرأة لزوجها،  وكان معظم جسمها عاريا أمامه، حسب قوله. 

وأضاف الأب، أنه إبنته كانت تقوم بحركات غريبه ومثيرة أمامه وطلبت منه الجلوس معها لأنها لم تستطع النوم،  وعندما جلس بالقرب منها، أرتمت بين أحضانه بحجة أنها خائفة ومتوترة، وبعد مرور أقل من نصف ساعة بدأت بعمل بحركات مثيرة وهي في حضنه وتطور الأمر إلى قبلات، عندها طلبت منه أن يأتي معها إلى غرفة نومها، وكان الشيطان حاضرا في ذالك الوقت،  فحدثت الكارثة، التي لم يكن يفكر بها مجرد تفكير قبل ذلك الوقت. 

وأكد والد الفتاة أن ندم اشد الندم بعد تلك الليلة، وابتعد عن المنزل أكثر من عشرة أيام، لكنه عندما عاد كان الشيطان حاضرا أيضاً واستمر في علاقته مع ابنته كل ما سنحت لهم الفرصة.  واحالت الأجهزة الأمنية ملف الأب إلى النيابة العامة، وأودعت الفتاة السجن حتى يصدر القضاء حكمه في القضية الدخيلة على المجتمع المصري.