بعد رفض مشاهدة فيلمة الجديد.. ويل سميث عن صفع كريس روك كان غضب داخلي ولا أجد مبررا لسلوكي!

بعد رفض مشاهدة فيلمة الجديد.. ويل سميث عن صفع كريس روك كان غضب داخلي ولا أجد مبررا لسلوكي!

30 نوفمبر 2022 | 06:50 م

كانت هذه تفاصيل ويل سميث عن صفع كريس روك: كان غضب داخلي.. ولا أجد مبررا لسلوكي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .علما بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الوطن وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


▪︎ويل سميث عن صفع كريس روك: كان غضب داخلي.. ولا أجد مبررا لسلوكي عاد النجم الأمريكي ويل سميث إلى دائرة الضوء والظهور الإعلامي مرة أخرى، إذ حل ضيفًا على برنامج «The Daily Show With Trevor Noah»،

وتعتبر تلك المرة الأولى التي يظهر في لقاء تلفزيوني بعد أزمة الأوسكار، وغيابه عن الأنظار لفترة طويلة، تلتها سلسلة من التصريحات عبر الإنترنت والظهور العام الهادئ خلال الأشهر الأخيرة، وجاء ذلك ضمن الترويج لأحدث أفلامه «Emancipation».

وتحدث «سميث» خلال الحلقة عن واقعة صفع كريس روك على المسرح في حفل توزيع جوائز الأوسكار، بينما كان الممثل الكوميدي يقدم جائزة أفضل فيلم وثائقي، قائلا: «كانت تلك ليلة مروعة، كنت أعاني من شيء في تلك الليلة،

ولكن هذا لا يبرر سلوكي على الإطلاق، لقد كان هناك الكثير من الأشياء لقد كان هذا غضبًا معبأ من فترة طويلة حقًا، كان الولد الصغير الذي شاهد والده يضرب أمه، أتعلم؟ كل ذلك ظهر في تلك اللحظة، وهذا ليس ما أريد أن أكون عليه»، وفقا لما نشره موقع «فارايتي».


▪︎ويل سميث: تعاملت مع تداعيات واقعة الأوسكار في حياتي الخاصة كما شارك الفنان الأمريكي، واقعة حدثت بعد حفل توزيع جوائز الأوسكار، عندما كان عليه التعامل مع تداعيات الواقعة على حياته الخاصة، «ابن أخي يبلغ من العمر تسعة أعوام،

ظل مستيقظًا لوقت متأخر لرؤيتي عندما عدنا من الحفل، ونحن جالسون في مطبخي وهو في حضني وهو يحمل الأوسكار، وقال لي لماذا ضربت ذلك الرجل».▪︎ويل سميث: فيلم «Emancipation» ليس عن العبودية ولكن عن الحرية


وخلال اللقاء تطرق «سميث» للحديث عن فيلم «Emancipation» الذي تدور أحداثه عن العبودية في الولايات المتحدة الأمريكية، من خلال رجل مستعبد يُدعى «بيتر» يهرب بعد تعرضه للجلد حتى الموت، من مزرعة في لويزيانا، وهو يشق طريقه شمالًا وينضم إلى جيش الاتحاد، وهو مستوحى من صور حقيقية جرى نشرها لشخص تعرض للجلد الشديد عام 1863.


«كانت رؤية تلك الصورة أول الأشياء التي جعلتني متحمسًا لتقديم الفيلم لأنك ترى الصورة، لكنك لا تعرف من هو»، متابعا: «كانت العبودية الأمريكية أحد أكثر الجوانب وحشية في تاريخ البشرية، من الصعب فهم مستوى القسوة البشرية، سألتني ابنتي: أبي هل نحتاج حقًا إلى فيلم رقيق آخر؟، قلت: لن أصنع فيلمًا عن العبيد.. هذا فيلم عن الحرية».

مقالات متعلقة عرض الكل