تربي عمر الشريف على الديانة المسيحية، وعشق الفن والتمثيل من صغر سنه، وكان والده يحلم أن يعمل معه في تجارة الخشب.
لكن بسب عشقه للتمثيل تخلى عن حلم والده وذهب إلى لندن لدراسة التمثيل في الأكاديمية الملكية للفنون الدرامية.
بعد ذلك انطلقت مسيرته مع فاتن حمامة، في فيلم صراع في الوادي ورشح للدور من صديقه المخرج يوسف شاهين.
اقرأ ايضاً ->
الخير جاي جاي والمصريين هيلعبوا بالفلوس لعب.. مصر تعلن اكتشاف أضخم بئر بترول داخل الصحراء الغربية.!تصاعدت نجومية الفنان عمرو الشريف، ونشأت قصة حب بينه وبين سيدة الشاشة العربية الفنانه فاتن حمادة.
لكن كان يتوجب عليه إشهار إسلامه حتى تكتمل قصه حبهما، وبالفعل وبلا تردد أشهر الفنان عمر الشريف إسلامه للمرة الأولي.
وقف أمام محكمة مصر الشرعية لينطق الشهادتين عام 1955. بعد ذلك ذهب إلي منزل فاتن حيث كان المأذون في انتظاره لعقد قرانهم.
اقرأ ايضاً ->
آخر تحديث.. أسعار الذهب في ظل اضطرابات جنونية تهز أسواق الأردن الآن وتحذير هام وصادم للمقبلين على زواج من هذا الخطأ الكارثي!!أشهر إسلامه للمرة الثانية في صفقة عمل عندما اضطر للذهب إلي السعودية للقاء عدد من رجال الأعمال السعوديين.
هناك راوده سؤال لماذا لا أؤدي العمرة؟، خاصة أنه سمع كثيرا عن متعة دخول الحرم وزيارة بيت الله الحرام.
ورغم أن فيلم “لورنس العرب” كان السبب في وصوله للعالمية، إلا أنه كان السبب أيضًا في فقدانه لحب عمره “فاتن حمامة”.
بعد رفضها ترك بلدها والسفر معه للخارج، حيث نشبت بينهما الكثير من الخلافات التي أدت للانفصال في منتصف السبعينات.
في احد اللقاءات التليفزيونية قال عمر الشريف انه يعتقد أن أموال الفن حرام.
وبرر ذلك بأنه يحصل على اموال طائلة مقابل كلمتين يحفظهما ثم يقولهما أمام الكاميرا.