تحت مسمى "دوش منزلي" مغربيات ينشرن فيديوهات لهن كما ولدتهن أمهاتهن بدون أي ذرة خجل والشارع المغربي يشتعل غضبا من مشاهدهن المخجلة !

تحت مسمى "دوش منزلي" مغربيات ينشرن فيديوهات لهن كما ولدتهن أمهاتهن بدون أي ذرة خجل والشارع المغربي يشتعل غضبا من مشاهدهن المخجلة !

30 نوفمبر 2022 | 09:15 ص

رفعت مغربيات بطلات هذا المحتوى الغريب سقف الوقاحة لتتجاوز يوميات من داخل المطبخ بلباس شفاف، إلى فلوگات من داخل الحمام وعلى سطح المنزل، تحت مسمى “روتيني غسل الزربية” أو “دوش منزلي”… الى أن وصل الحد مؤخرا الى ممارسة السحاق وابداء المفاتن ..

فقد تفاجئ مؤخرا المغاربة، بفيديوهات لفتاتين مغربيتين، يقمن بتصوير مشاهد غير اخلاقية من وراء ستار شفاف، وهي الفيديوهات التي لقيت رواجا كبيرا وصلت الى حد اعتلاء الطوندوس..!!

و بدون موضوع، أو فكرة واضحة، وبمجرد إغراء بأسلوب غبي ووقِح عدد متابعيه يبلغ الملايين، قد يستعمر الطوندوس لأيام، وتتحول صاحبته إلى عارضة جسد أو دمية إغراء أو “سترپتيز بلدي”، وعوض ملابس السباحة تكون پيجاما المنزل سيدة الحدث.

‎هذا المحتوى يلاقي رواجا كبيرا على اليوتيوب ويحقق عدد مشاهدات بالآلاف وبالملايين، رغم الانتقادات التي تكتب في التعليقات وعلى تدوينات على الفايس بوك، تحول إلى ظاهرة منتشرة بشكل كبير.

‎وتشير بعض المواقع المختصة في تقييم القنوات، إلى أن مداخيله تتجاوز عند أغلب بطلات روتيني اليومي 3 ملايين سنتيم في الشهر، إضافة إلى بعض الإكراميات التي تصل على شكل مساعدات عندما تدعي صاحبة القناة حاجتها للمال أو تتحول إلى الإحسان العمومي، أو تختلق قصة وهمية تتعلق بخصام عائلي أو طلاق.

مقالات متعلقة عرض الكل