سعودية فائقة الجمال  تطلب الطلاق في (ليلة الدخلة ) .. بدأ زوجها بهذا الفعل فخافت من معاشرته وهجرته ! ( تفاصيل صادمة )

سعودية فائقة الجمال تطلب الطلاق في (ليلة الدخلة ) .. بدأ زوجها بهذا الفعل فخافت من معاشرته وهجرته ! ( تفاصيل صادمة )

27 نوفمبر 2022 | 10:40 ص

كشف الكاتب السعودي علي الزامل ، تفاصيل صادمة عن شكوى فتاة مما حدث من زوجها العشريني في ليلة الدخلة ، وإقدامه على تناول المقويات الجنسية قبل العلاقة مع زوجته .

وتحدث الزامل ، في مقال له منشور في صحيفة " المرصد " ، عن تفاصيل شكوى فتاة في ليلة الدخلة تسببت بطلبها الطلاق وخوفها وهلعها .وتقول الفتاة بحسب ما نقله الزامل على لسانها : " صدمت بزوجي الشاب العشريني يتناول “ مقويات جنسية " يوم الدخلة فانتابني خوف وهلع فامتنعت عن معاشرته واحتدم الخلاف بيننا فطلبت الطلاق ! " .

وقال الكاتب السعودي : " نتفهم أن رجل ستيني أو حتى خمسيني يتناول المنشطات في ليلة الدخلة ربما ليظهر حيويته أو لنقل لعله يستعيد قدراته الغابرة ! لكن شاب في مقتبل العمر لماذا يستخدمها وأخص الذين لا يعانون عجزاً جنسياً ؟ " .

وتابع قائلاً في مقاله : " من حق الزوجة أن تستنكر ذلك وتتوجس خيفة وريبة من زوجها فإذا كان هذا حاله وهو في عنفوان الشباب فكيف عساه أن يكون بعد مضي عشر سنوات أو أكثر ! ؟ " .

وأشار الكاتب السعودي علي الزامل إلى أن الكثير من العرسان الشباب ( الأصحاء ) يعمدون . عبثاً لأخذ المقويات فقط ليثبتوا فحولتهم الخارقة وتحديدا أول ليلة متناسين خطورة ذلك وتداعياته بوصفهم سوف يدمنون عليها وربما تُذهب فحولتهم أو ما تبقى منها إلى غير رجعة .

وتابع بقوله : " أن تكون طبيعياً أفضل ألف مرة من أن تكون فحلاً لا يشق له غبار لكن مؤقتاً ! أو إن صحت العبارة فحلاً ( كرتونياً ) " .

واختتم قائلًا : " همسة .. الزوجة تتكيف وتتطبع وقدرات زوجها . الفعلية . منذ الأيام الأولى فلا داعي للافتعال والتصنع الذي سوف يتكشف لاحقاً و وهنا مكمن المشكلة ! ؟ " .بعد ما سمعت صوت شاب يتحدث مع ابنتها .. ام شكت في ابنتها فوضعت كاميرا مراقبة مخفية في غرفة نومها.. وفي الصباح مبكراً اكتشت الصدمة التي يشيب لها الراس

من الواضح أنه ليس من الطبيعي وضع الكاميرا في غرفة نوم طفلك.

ومع ذلك،  اختارت هذه الأم الأمريكية،  آشلي ليماي،  شراء واحدة وتعليقها في غرفة نوم بناتها. مخاوف طبيةتعيش آشلي ليماي مع زوجها وبناتها الأربع في ولاية ميسيسيبي.يحب الأطفال ارتداء ملابس الحفلات واللعب والجري في جميع أنحاء المنزل.

ومع ذلك،  فإن الأسرة تواجه مشاكل.

لدى إحدى البنات تاريخ طبي سيء للغاية.

الفتاة الصغيرة، البالغة من العمر أربع سنوات فقط، تعاني أحيانًا من نوبات تشبه السكتات الدماغية.

الشراء كان هذا أيضًا سبب اختيار ليماي لشراء الكاميرا.

غالبًا ما تضطر الأم إلى العمل في المساء وكانت تفضل مراقبة بناتها في غيابها.

لذلك بمجرد أن رأوا الكاميرا معروضة للبيع يوم الجمعة الأسود،  لم ينتظروا ثانية واحدة.

تطور غريب بمجرد تثبيت الكاميرا، حدث شيء لم يتوقعوه.

سمعت ابنتهما أليسا البالغة من العمر ثماني سنوات،  والتي تشترك في غرفة نوم مع شقيقتيها،  بعض الأصوات الغريبة القادمة من غرفة النوم وقررت إلقاء نظرة.بمجرد دخولها إلى الغرفة، سمعت أليسا صوتًا ذكوريا غريبًا.

ذهبت الطفلة البالغة من العمر ثماني سنوات للبحث عن الصوت.

قامت بتفتيش الدببة والدمى المنتشرة في جميع أركان الغرفة.

ثم بدأ الصوت الغريب بالصراخ والصياح بأشياء غريبة، مما أثار ذعر أليسا.

خطوة للأمامتغير الصوت إلى لحن هادئ.

ثم عاد ليتحول مجددا إلى صوت يحاول إقناع الفتاة بقول أشياء مروعة عن والدتها.

يجعل المخترق الأمور أسوأ من خلال تشجيع الطفلة البالغة من العمر ثماني سنوات على قلب المنزل رأسًا على عقب.

عندما قال المخترق أنه أسوأ كوابيسها،  تصاب أليسا بالذعر وتغادر الغرفة.

التواصل مع الشركة المصنعة أخيرًا، علمت أشلي بما حدث لابنتها.

شاهدت الفيديو على التطبيق الذي يأتي معه وجرت بسرعة إلى المنزل بأسرع ما يمكن بعد سماعها للصوت الغريب.قررت العائلة التواصل مع الشركة المصنعة بعد أن أدركت أن المخترق كان يستهدف الأطفال الصغار.

مقالات متعلقة عرض الكل