آخرهم الفنانة أنغام.. نجوم باغتهم الموت بسبب إصابتهم بأمراض نادرة وخطيرة!! أسماء ستصدمك نهايتها

حالة من القلق أثارتها الفنانة أنغام  منذ الإعلان عن تعرضها لوعكة صحية، لينتهي الأمر أمس باحتجازها في أحد مستشفيات الزمالك إثر تعرضها لمضاعفات خطيرة بعد عملية جراحية أجرتها بالرحم.

وتداولت أنباء عن استئصالها للرحم بشكل كامل بالاضافة إلى تعرضها لشلل بالأمعاء وهو ما يعد أحد الأمراض الخطيرة والغريبة.وطلب أهل أنغام الدعاء لها من قبل جمهورها ومتابعيها حيث تمر بأزمة صحية صعبة خلال الفترة الحالية، وتعكف داخل المستشفى لتلقي العلاج اللازم مما جعلها تلغي جميع حفلاتها الغنائية المقبلة لحين تماثلها الشفاء.

وأنغام ليست الأولى حيث أصيب عدد من الفنانين على مدار مسيرتهم الفنية بأمراض خيرة ونادرة مما جعلهم ينجوا من الموت بأعجوبة، ليخرجوا بعدها إلى النور ويتحدثوا عن أصعب لحظات مروا بها اثناء اصابتهم حيث يشعرون بأن حياتهم انتهت، فيما استطاع المرض أن يهزم بعضهم منذ الزمن الماضي.

ونرصد لكم خلال التقرير التالي فنانين نجوا من الموت بعد إصابتهم بأمراض خطيرة وآخرين رحلوا عن عالمنا بسبب أمراض نادرة.

ياسمين عبد العزيز

تعرضت الفنانة ياسمين عبد العزيز لحالة مشابهة للفنانة أنغام، حيث أجريت جراحة بالرحم تعرضت على إثرها لمضاعفات خطيرة بسبب خطأ طبي، مما استدعى سفرها إلى الخارج لتلقي العلاج اللازم، وخرج وقتها زوجها الفنان أحمد العوضي ليكشف عن تعرضها لأزمة صحية ويطلب الدعاء من جمهورها.

وظهرت “ياسمين” بعد تماثلها الشفاء مع الإعلامية منى الشاذلي لتكشف عن كافة تفاصيل وعكتها الصحية والتي وصفتها بأنها عادت من الموت بأعجوبة.وأثار مرض الفنانة الشابة جدل الأطباء حول طبيعته كمرض غريب، ما أدى إلى وصولها لانتكاسة جديدة في جسدها بسبب ما يسمى في الطب “تكسر الصفائح الدموية في الدم”، وهو أيضًا مرض نادر جعلها تنتقل إلى المركز الطبي العالمي لتشخيص حالتها الصحية بدقة، ووضع برنامج علاج من أجل نقل صفائح دموية لها بصورة مستمرة.

عبد الفتاح القصري

وكانت نهاية الفنان عبد الفتاح القصري مأساوية وغريبة، حيث أصيب بالعمى المفاجئ وهو يؤدي دورًا في إحدى المسرحيات مع الفنان إسماعيل ياسين، ولم يكتشف الأطباء سبب إصابته بالعمى.

محمد فوزي 

أصيب المطرب محمد فوزي بمرض غريب ونادر، وعجز الأطباء عن معرفة كيفية علاجه، فهو خامس شخص على مستوى العالم يصيبه مرض “تليف الغشاء البريتوني الخلفي” الذي احتار الأطباء في تشخيصه، حيث وصل وزنه إلى 36 كيلو جرامًا.