كانت في الثامن عشرة من عمرها عندما قررت عائلتها تزويجي بأحد أقاربها دون رغبتها، فتم زفها إليه دون رضاها.
في تلك الليلة انتظر أهل العروسين في بيت العريس حتى يتم التأكد من "عذرية الفتاة".
وحتى يعود لهم بالخبر اليقين أغلق العريس الباب بسرعة وطُلب من الفتاة أن تسرع لأن الأهل في انتظار الخبر اليقين.
اقرأ ايضاً ->
عيار 21 الآن يخالف كل التوقعات.. أسعار الذهب في الصاغة اليوم بمصر بعد الارتفاع الجنوني لسعر الدولار .!كان الأمر سيئاً جدا للفتاة فهو لم يتحدث معها، بل سارع إلى إنهاء المهمة دون إجراء أي حديث ولو لدقائق، في حين كنات الفتاة ترتجف خوفاً ولا رغبة به
لكن حدثت المفاجأة، فرغم ألمها النفسي والجسدي، لم يكن الزوج مبالياً إلا بانتظار بقعة الدم.
اقرأ ايضاً ->
حديد عز يواصل السقوط الحر .. تعرف على سعر طن الحديد والأسمنت اليوم الخميس في كل المصانع المصرية!!لم تنزف الفتاة في دم فما كان من الزوج إلا أن صاح بأعلى صوته "لا يوجد دم"، مع تلفظه بكلمات بذيئة جدا، وعيناه محمرتان كالجمر.
أصيبت الفتاة بصدمة ولم تستطع أن تتكلم لساعة كاملة فلم تستطع النطق بكلمة واحدة، تم أخذها إلى الطبيب النسائي في نفس اللحظة للتأكد من "عذريتها" .
اقرأ ايضاً ->
4 كيلو سكر.. هي دي الاخبار الحلوة ولا بلاش الحكومة حددت أماكن بيع السكر ب 27 جنيه للمواطنين.. إليكم التفاصيل!!وعندما وصلت إلى الطبيب قام بمواساتها وتوليه زوجها على تصرفه، طالبت الفتاة بالطلاق من زوجها الذي أهانها واتهمها بشرفها لكنها لم تستطع أن تفك ارتباطها منه بسبب موقف أهلها ضد طلبها، فعاشت معه عشرين عاما مكرهة ولم تنس تلك الإهانة التي تعرضت لها.