تمتلك نبيلة عبيد تاريخ فني طويل فهي الراقصة واللصة والمجندة من قبل المخابرات والمدمنة والأم والزوجة وسيدة الأعمال والخادمة رفضت أن تكون أماً مثالية واختارت التمثيل وحياتها الفنية والشخصية مليئة بالأسرار والحكايات.
"الموجز" يكشف خلال السطور التالية أسرار 5 زيجات في حياة نبيلة عبيد وسر علاقتها بوزير الداخلية السابق حبيب العادلي، وما هي وصيتها، ولماذا رحلت والدتها غاضبة عنها:ـاسمها الحقيقي نبيلة محمد أحمد عبيد ولدت بحي شبرا بالقاهرة يوم 21 يناير عام 1954،
اقرأ ايضاً ->
مُفاجأة سارة في سوق البناء: تراجع صادم ومبشر في أسعار حديد عز.. إليكم قائمة أسعار الحديد والأسمنت بالمصانع والتجارتنتمي لعائلة متوسطة الحال والدها كان يعمل مديراً لإدارة الإحصاء والتعداد توفى وعمرها خمس سنوات، عاشقة للفن منذ طفولتها من خلال ذهابها لمشاهدة الافلام في سينما شبرا.
تخرجت من كلية البنات بالعباسية، اكتشفها المخرج صلاح سالم وبدأت التمثيل للمرة الأولى من خلال فيلم "ما فيش تفاهم" وهو الفيلم الوحيد الذي قدمته بدون علم عائلتها وجسدت من خلاله دور كومبارس صامت.
اقرأ ايضاً ->
“نزل 1200 جنيه مصري”.. هبوط تاريخي غير مسبوق في سعر الذهب وعيار 21 يفاجئ كل العرسان بالعيد
قدمت أولى بطولاتها المطلقة في السينما من خلال فيلم "رابعة العدوية"، ثم توالت أعمالها ومنها فيلم "الراقصة والطبال" و"كشف المستور" و"الراقصة والسياسي" و"درب البرابر" و"شادر السمك" و"خطيب ماما" و"العذراء والشعر الأبيض" و"الشيطان يعظ" و"حارة برجوان" و"الصبر في الملاحات" و"إغتيال مدرسة" و"أبناء وقتلة"
و"التحدى" و"قصاقيص العشاق" و"المرأة والساطور" و"مفيش غير كده".شاركت في عدد من المسلسلات وأشهرها، العمة نور، البوابة الثانية، كيد النسا 2، البوابة الثانية، سكر زيادة، بالإضافة إلى العديد من الاعمال المسرحية والاذاعية ومنها، سجن الزوجية، سامحوني مكنش قصدي، كل هذا الحب، فكرة بمليون جنيه، الطرطور.
وقالت نبيلة عبيد أنها عاشقة للرقص منذ طفولتها، حيث قامت بنشر مقطع من أحد أفلامها وهي ترقص وعلقت قائلة: "من التفاصيل الحلوة اللي دايماً بتسألوني عليها..
اقرأ ايضاً ->
دولة عربية تبني أكبر مفاعل نووي في العالم وتذهل دولتين أمريكا والصين.. ليست من السعودية ولا قطر ولا الإمارات!!انتي مين علمك الرقص يا بلبلة، طبعاً أنا كنت بحب الرقص من صغري، وكنت دايماً بحب اتعلم الفن ده من جميع مدربي ومصممي الرقص وإبراهيم عاكف واحد من الناس اللي دربوني وعلموني ازاي ارقص في الأفلام".
وكشفت نجمة مصر أن ثلاث أشخاص صنعوا نجوميتها وتدين لهم بالفضل في مشوارها الفني وذلك من خلال مشهداً من فيلم
"ولا يزال التحقيق مستمراً" نشرته عبر حسابها الشخصي على "إنستجرام" قائلة: "الفيلم قصة الأديب إحسان عبد القدوس، وسيناريو وحوار مصطفى محرم، وإخراج أشرف فهمي.. الثلاثة مشيت معهم درب كبير في مشوار النجاح".
اقرأ ايضاً ->
مفاجأة سكرية من العيار الثقيل... الحكومة المصرية تعلن عن بيع السكر بسعر 27 جنيهًا للكيلو وهكذا كان رد المواطنين .. تفاصيلتزوجت نبيلة عبيد 5 مرات أولهم من المخرج عاطف سالم رغم الفارق العمري الكبير بينهما، واعترفت في عدد من اللقاءات التلفزيونية بأن زواجها منه كان مصلحة لتحقق أحلامها في التمثيل، موضحة أنه كان يعاملها بقسوة وكشفت عن شجار بينهما قام فيه برمي كوب ماء في وجهها وحدث الطلاق بعد زواج استمر لمدة أربعة سنوات.
أكدت في أحدى تصريحاتها الصحفية، أنها تزوجت للمرة الثانية سراً من المخرج أشرف فهمي وانفصلا سريعاً ولكن الفنانة جالا فهمي ابنة المخرج أشرف فهمي نفت تلك الزيجة، بينما الزواج الثالث والرابع في حياتها كان سراً أيضاً من شخصيات عربية.
تزوجت للمرة الخامسة من الدكتور أسامة الباز مستشار الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، واستمر الزواج 9 سنوات إلا أن الباز نفى زواجه منها في بيان رسمي ما جعلها ترد وتؤكد أن زواجه منه لم يكن سرياً.
وترددت شائعات بأن نبيلة عبيد على علاقة بوزير الداخلية السابق حبيب العادلي، وانتشرت الشائعة كسرعة البرق عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، ولكنها نفت ما ذكر على بعض صفحات المواقع الإلكترونية حول علاقتها بالعادلي.
اقرأ ايضاً ->
"رجع زي زمان" اسعار الذهب في مصر تنخفض بسرعة جنونية وتصل الى رقم لم تصل اليه منذ ثلاث سنوات..2000 جنية مره واحده!!واستغربت ما تم تداوله من شائعات تربطها بـ "حبيب العادلي" وتصريحات نسبت إلى الفنانة مريم فخر الدين قالت فيها إن نبيلة عبيد كانت تتمنى الزواج بوزير الداخلية السابق، مؤكدة أنها لم ترى العادلي مطلقاً كما أنها لم تشاهده ولو صدفة في اي مناسبة سواء عامة أو خاصة طوال حياتها.
وكشفت "نبيلة" عن الوصية الأخيرة في حياتها والتي تركتها لعائلتها وجاءت مفادها بعدم تقديم أي عمل فني بعد وفاتها لأنها لا تقتنع بأعمال السيرة الذاتية للفنان، رفضت الإنجاب أو أن تكون أماً مثالية واختارت أن تكون فنانة ناجحة وهو القرار الذي أغضب والدتها لكنها استسلمت لما قررته في النهاية ولكنها رحلت وهي غاضبة عنها.