رهف القحطاني تستفز جمهورها وتتباهى بأموالها على مواقع التواصل الاجتماعي.. لن تصدق البذخ الذي أظهرته

أثار موقع التواصل الاجتماعي السعودي الشهِيْر رهف القحطاني غضب متابعيها من خلال التباهِيْ بأموالها بطريقة وصفت بالاستفزاز.

ظهر القحطاني فِيْ مقطع فِيْديو شاركه على حسابه على سناب شات، ضاحكًا بطريقة غريبة، قائلاً “أصلحت أسناني … عَنّْدي مال، حللت أنفِيْ … عَنّْدي نقود، حللت أنفِيْ. . ” وشم الحاجب الذي نطابقه دائما بثلاثة آلاف ريال والذي قمت بتصفِيْته مجانا بإعلان “.

وتابع “الشيء الثاني هُو أن أرتدي الملابس بالنقود، أول ما أملكه هُو المال، أنت تقول إنك تعرف كَيْفَ لبسه، عرفت كَيْفَ أرتديه منذ فترة طويلة، لكن لم يكن لدي نقود. ليس لدي ازدهار “.

وأضافت النجمة السعودية “المال كان فِيْ طريق الالتزامات … الخادمة اللعينة أخذتها، أخذت نصف راتبي، أخذت ألفِيْ ريال، ولدي أربعة. ماذا أفعل بالألفِيْ مصاريف المنزل والطعام والشراب والكهرباء والماء والله … المال يصلح كل شيء “.

وختم بقوله “أنا ركبت الرموش التي نلبسها بـ 600 ريال .. مال .. والنظارة بالمال شيء طبيعي يا بنات المنظر اللي أنا فِيْه بالمال كل شئ … ماذا نحن نقبل ذلك، هذه الصراحة تقبلها، أنا من أوائل من تذوقوا الملابس، فِيْ الموضة، لكن لا يوجد مال “.

وحظي مقطع الفِيْديو بتفاعل كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين انتقدوا أسلوب رهف فِيْ التباهِيْ بأموالها وطريقة حديثها، فِيْما نصحه البعض بأخذ دروس فِيْ فن التواصل مع المتابعين.

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد اتهموا رهف القحطاني، قبل أيام، بالكذب والتمثيل، بسبب مقطع فِيْديو وثق فِيْه سقوطه من يخت وسط البحر.

شاركت القحطاني مقطع الفِيْديو الذي ظهرت فِيْه وهِيْ تقوم بتعديل شعرها على جانب اليخت، فأتت إحدى صديقاتها لمساعدتها، ودفعتها دون قصد إلَّى البحر، مما تسبب فِيْ هروب كل من كان معها. . اصرخ وحاول مساعدتها بإلقاء حافظة الحياة عليها.

وعلقت رهف على الكليب قائلة “الله لا يحرمنا منه”.

كَمْا أصيب القحطاني بالإحراج مؤخرًا، خلال بث مباشر مع الإماراتي تيك توكر منصور الزايد.

وفِيْ التفاصيل، اعتذر منصور الزايد لرهف القحطاني بعد أن طلبت منه الظهُور على بثها، بحجة أنه لا يواعد الفتيات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح الزايد خلال البث أنه قبل إضافة رهف ورحب بها علنا ​​، لأنه لم يستطع رفض طلبها بالانضمام إلَّى البث المباشر دون اعتذار منها أمام الجماهِيْر.

قال منصور الزايد “لو سمحتني فأنا رجل. لا أخرج مع البنات ..” ليظهر لرهف تفهمه الكامل ويعتذر للشاب على إحراجه، معلقا “أوه، بعد رأسي، وإلا، فأنا أسامحك … لخوفِيْ … لا أريدك أن تخجل. “